الرسالة الثقافية والخدمة المدنية أصبحت جزءً مستهدفاً للشركات الاحترافية الكبرى.-سوى المحلية!- أذكر أن منتجات “لوزين” عندما شاعت في أسواقنا و “بقالاتنا” لفتت نظري بوضعها لعبارة “لا تنسى تسمّي” على مغلّفاتها، هذه رسالة ثقافية نبيلة فعلا. شركة “موبايلي” دخلت أيضاً برؤية دعائية ذكية وملفتة حتى لغير المهتمين بالتسويق، دفعتني لأن اخصص مجلداً في جهازي يحتوي على إعلاناتها “الإعلانية المحضة” أعني الخالية من الرسائل الثقافية لأجد متعة في مشاهدة الذكاء المتجسد الذي يزيح الصور “الماصلة” السابقة عن “عائلة أبو فلان وفلان” و”خطبة فلانة“!
قبل يومين وأنا أشاهد الإم بي سي ، جاءت “زين” بدعايتها الخلاّقة الجديدة ، الملهمة ، النبيلة ، وشديدة العُمق ، كم تتحفنا “زين” بالجمال ، والتي كانت تؤكد في إعلاناتها حتى قبل نزولها للسوق السعودية بـأنك “أنتَ جميل” وأنها و العالم من حولك “عالم جميل!”، التسويقيون في “زين” هم أنفسهم كتلة من الجمال والإبداع الصامت دون أن نعرف أسماءهم أو أصواتهم أو أشكالهم ، لكننا بالتأكيد نشعر بجمالهم. هذا إعلان الجمال الصامت.
الفرقة الاستعراضية خرافية (L)
للتذكير زين أيضاً هي من أتحفت صغارنا – ولأول مرة برأيي!- أغنية هادفة إبداعية “قطورة“، وأيضاً هي التي ساهمت في روحانية رمضان.
بصراحة أنا انهبلت على هالإبداع اللي طلع من زين ويبين عليها شركة داخلة وبقوة عكس شركة “دو” الإماراتية ، حاولت بشتى الطرق جذب الناس رغم إن أسعارها جدا رمزية مقارنة باتصالات ، مع هذا ما قدرت تجذب وتغري الجمهور..
فعلا كانت نشيدة رمضان لها وقع خاص .. أما النشيدة الأخيرة والله انبهرت بل ذهلت من دقة الاتقان ، والألوان ، والحركات ، لدرجة إني جزمت ان المخرج أجنبي< وحدة غاسلة ايدها من العرب هع
بدأت أتأمل إذا إعلاناتهم بهذا الجمال كيف خدماتهم..
بالتوفيق لشركة زين هذي الشركات ولا بلاش :)
وألف شكر على هذي اللفتة يا ستّي
حلو
ما أستبعد يكون عربي وتكون الفرقة الاستعراضية عربية بعد
اممم مو بالضرورة تكون الخدمات بمستوى الإعلان ، لكن شيء إيجابي جداً تقديم رؤية إعلانية ممتعة
وشكراً لك بعد :)
رائـــــــــــــــــــع
: )
L
: )
هذا هو عصر الاتصالات، وشركات الاتصالات تُبدع أيما ابداع في حملاتها التجارية، وخصوصًا في مواسم الأعياد، زين ليست استثناء لذلك، وعلى فكرة، “زين” تغير اتجاهها في الاعلانات التجارية نحو الافضل، وبدرجات كبيرة منذ أن ولجت السوق السعودي، رغم أن عروضها هنا في البلد الأم “الكويت” لا زالت أقل منها في المملكة، وأعلى سعرًا.
أنشودة “أهلاً بزين” رمضان قبل الماضي برأيي كانت الأروع.
ولا استغرب أن تتحفنا قريباً بما هو أروع
شكراً لك أخي غانم
التسويق علم وفن و احاسيس قل من يستطيعه ويوفق اليه
حقيقة ان بعض الشركات ابدعت ايما ابداع برسالتها التسويقية وحملاتها الدعائية و لكن السؤال ما اثر ذلك على المستهلك الذي سيصدم بزيف تلك الدعايات عند زيارته لاقرب متجر ؟!
طرح موفق
بوركت
بالنسبة لي أستطيع أن أفصل كلياً بين الإعلان وبين الخدمة
صحيح أفترض قدراً كبيراً من النزاهة والصدق
لكن يهمني أن يكون الإعلان جميلاً على الأقل لا يكون “شين وقوي عين :) ”
شكراً لك
فن الدعاية والإعلان ليس لكل أحد ..
ياليت كل صاحب سلعة يعرف من وين تؤكل الكتف ويكفونا هم هالخرابيط اللي نشوفها :/
مونيرتي (L)
غيرت مفهوم الدعاية المباشره … وركزت على انتشار الفكره والشعار والاسم وهو الهدف الأساسي من الدعاية …
فعلاً هويتها أصبحت معروفة وكأنها في السوق منذ عشرات السنين :)
شكراً لك اخت منال على العرض الماتع :) .. وأرجو أن لا يكون هذا الرد تسويقاً غير مباشر لمدوّنتي، لكني قبل فترة كتبت تدوينة تحت عنوان: هل عالمنا جميل؟
أظن أن جمال زين وصل الجميع :)
بالتوفيق..
بالعكس تدوينة راائعة فعلاً وجدت بها بعض الإعلانات التي فاتتني
أشكرك جزيل الشكر
سبق أن كتبت تدوينة عن ” زين ” تحديدا و أعتبر افكارها دلالة على ذكاء الكادر التسويقي لديها جعل من الصغير والكبير يردد بل وينتظر إعلانات زين بفارغ الصبر !
درس جيدا ذائقة الإنسان و ليس المستهلك و تواصل معه على هذا أساس احترامها ، بداية من الأفكار التي تتضمنها الإعلانات والتي تأتي مميزة حتى في كلماتها وألحانها و نهاية بإحساسنا الإيجابي بمجرد أنتهاء إعلانات زين المبهرة ، ببساطة نشعر بصدق ينبعث منها لأنها لامست أرواحنا بعذوبه،قد لا أمتلك شريحة زين ولا أشجعها لكن يكفي أن تبقى محفورة في الذاكرة عبر السنين
الغريب أن اعلانات زين لم تزد عملائها بل على العكس الشركة مهددة بالانهيار .
بالمناسبة الكاتبة هبة حمادة هي وراء “قطورَة ” , تقول أنها تتمنى أن تقوم بعمل مسرحي للأطفال وأن النص لديها الآن لكنها لم تجد المنتج الذي يستطيع انتاج المسرحية بجودة عالية وكما تريد .
وبصراحة من مثلها يستحق دعم وتشجيع .
بصراحة أنا انهبلت على هالإبداع اللي طلع من زين ويبين عليها شركة داخلة وبقوة عكس شركة “دو” الإماراتية ، حاولت بشتى الطرق جذب الناس رغم إن أسعارها جدا رمزية مقارنة باتصالات ، مع هذا ما قدرت تجذب وتغري الجمهور..
فعلا كانت نشيدة رمضان لها وقع خاص .. أما النشيدة الأخيرة والله انبهرت بل ذهلت من دقة الاتقان ، والألوان ، والحركات ، لدرجة إني جزمت ان المخرج أجنبي< وحدة غاسلة ايدها من العرب هع
بدأت أتأمل إذا إعلاناتهم بهذا الجمال كيف خدماتهم..
بالتوفيق لشركة زين هذي الشركات ولا بلاش :)
وألف شكر على هذي اللفتة يا ستّي
حلو
ما أستبعد يكون عربي وتكون الفرقة الاستعراضية عربية بعد
اممم مو بالضرورة تكون الخدمات بمستوى الإعلان ، لكن شيء إيجابي جداً تقديم رؤية إعلانية ممتعة
وشكراً لك بعد :)
رائـــــــــــــــــــع
: )
L
: )
هذا هو عصر الاتصالات، وشركات الاتصالات تُبدع أيما ابداع في حملاتها التجارية، وخصوصًا في مواسم الأعياد، زين ليست استثناء لذلك، وعلى فكرة، “زين” تغير اتجاهها في الاعلانات التجارية نحو الافضل، وبدرجات كبيرة منذ أن ولجت السوق السعودي، رغم أن عروضها هنا في البلد الأم “الكويت” لا زالت أقل منها في المملكة، وأعلى سعرًا.
أنشودة “أهلاً بزين” رمضان قبل الماضي برأيي كانت الأروع.
ولا استغرب أن تتحفنا قريباً بما هو أروع
شكراً لك أخي غانم
التسويق علم وفن و احاسيس قل من يستطيعه ويوفق اليه
حقيقة ان بعض الشركات ابدعت ايما ابداع برسالتها التسويقية وحملاتها الدعائية و لكن السؤال ما اثر ذلك على المستهلك الذي سيصدم بزيف تلك الدعايات عند زيارته لاقرب متجر ؟!
طرح موفق
بوركت
بالنسبة لي أستطيع أن أفصل كلياً بين الإعلان وبين الخدمة
صحيح أفترض قدراً كبيراً من النزاهة والصدق
لكن يهمني أن يكون الإعلان جميلاً على الأقل لا يكون “شين وقوي عين :) ”
شكراً لك
فن الدعاية والإعلان ليس لكل أحد ..
ياليت كل صاحب سلعة يعرف من وين تؤكل الكتف ويكفونا هم هالخرابيط اللي نشوفها :/
مونيرتي (L)
غيرت مفهوم الدعاية المباشره … وركزت على انتشار الفكره والشعار والاسم وهو الهدف الأساسي من الدعاية …
فعلاً هويتها أصبحت معروفة وكأنها في السوق منذ عشرات السنين :)
شكراً لك اخت منال على العرض الماتع :) .. وأرجو أن لا يكون هذا الرد تسويقاً غير مباشر لمدوّنتي، لكني قبل فترة كتبت تدوينة تحت عنوان: هل عالمنا جميل؟
أظن أن جمال زين وصل الجميع :)
بالتوفيق..
بالعكس تدوينة راائعة فعلاً وجدت بها بعض الإعلانات التي فاتتني
أشكرك جزيل الشكر
سبق أن كتبت تدوينة عن ” زين ” تحديدا و أعتبر افكارها دلالة على ذكاء الكادر التسويقي لديها جعل من الصغير والكبير يردد بل وينتظر إعلانات زين بفارغ الصبر !
درس جيدا ذائقة الإنسان و ليس المستهلك و تواصل معه على هذا أساس احترامها ، بداية من الأفكار التي تتضمنها الإعلانات والتي تأتي مميزة حتى في كلماتها وألحانها و نهاية بإحساسنا الإيجابي بمجرد أنتهاء إعلانات زين المبهرة ، ببساطة نشعر بصدق ينبعث منها لأنها لامست أرواحنا بعذوبه،قد لا أمتلك شريحة زين ولا أشجعها لكن يكفي أن تبقى محفورة في الذاكرة عبر السنين
الغريب أن اعلانات زين لم تزد عملائها بل على العكس الشركة مهددة بالانهيار .
بالمناسبة الكاتبة هبة حمادة هي وراء “قطورَة ” , تقول أنها تتمنى أن تقوم بعمل مسرحي للأطفال وأن النص لديها الآن لكنها لم تجد المنتج الذي يستطيع انتاج المسرحية بجودة عالية وكما تريد .
وبصراحة من مثلها يستحق دعم وتشجيع .