امم يامنال
ربما لأننا لم نعد لديهم ذو قيمة
وفرقوا بينا وبين أمانينا
أو سأتكأ بين استفهامك وتعجبك
لعلنا نطّلعُ إلى أسباب السرقة والقذف يوماً
منال
حينما أحطُ برحالي على عتبة قلمك
أشعر بتداعيات الفكر والروح
مجتمعة معاً
شكرا لكِ من أقصى قلبي
لكِ قبائل الجوري
بدأت الأفعى تتخلص من جلدها : )
TOOOP
: (
مونيرا : لا .. ولا حتى ربما!
شجون :
اممم … أنا نفسي لا أدري!
أشكركِ جداً!
(f)
طاهر :
لا يهم .. المهم أن تتنفّس بهواء مُحترم!
ربما يتلذذون بذلك ..
وهذه (;) في البداية والنهاية لها دلالات متدثرة :)
إمم..
ربما لأننا كنا بالنسبة لهم “أمنية”،
بمجرد أن تحققت زال بريقها..
ورحلوا للبحث عن أماني أخرى..
L
“ولا أمانينا ”
تأتي الأماني يامنال , تأتي الأماني ياحبيبة ..
..
أكانوا يستحقون أن نتخلى عن أمانينا من أجلهم..
ثم..
أمازالوا كذلك..؟
———————-
أ تركونا اختياراً.. أم أجبروا ؟؟
.
.
.
إجابات.. قد تغيّر الكثير في نظرتنا للأمور..
..
من هم ؟
___________
إذا كان لي أن أجيب من واقع حياتي فلأنهم لم يفهموا و لا يريدون أن يفهموا ..
و إذا فهموا ..فبعضهم من الخبث و الشر بحيث يقف ضدك لمجرد العكاسة. بس !
هل اقتربت من موضوعكم ؟ أم أني بعيد كل البعد ..
لأنهم يحفظون:
ومانيل المطالب بالتمني*** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
منال
الجشع يغطي على أعينهم
تمنوا ما لدينا
فكرهوا أن يكون لنا
لذلك كان ملاذنا
الرصيف
مبدعه حدتى حين يكون نزفك على جدار
دعيهم فالأيام ” دوراه”
ربما لأن الشقاء كتب على المحبين..
أبلغ كلمة أن قلتي:
فلا هم.. ولا أمانينا..
إذا هو الشقاء والأسى والحزن…
تصبح الحياة من دون طعم ولا لون ولا رائحة..
وتصبح عديمة المذاق.. كل شيء فيها يثير الأشجان..
لا هناء بأكل ولا شرب ولا تأمل ولا تفكر ولا قراءة ولا دراسة ولا عبادة ولا نوم..
كل شيء يصبح خاويا من محتواه.. حتى اليوم والغد يصبح كله أمس..
كل ما يمر عليك ما هو إلا من خيالات الماضي..
كل خطوة إلى الأمام هي تطفل على الماضي السعيد بوجه حزين..
رغم كل إرادة للحياة والسعادة تغمر كل موجات الأسى والحزن لتقتل الأمل والتفاؤل..
لماذا يسرقوننا من بين أمانينا ثم يقذفون بنا قي أقرب رصيف؟
فلا هم..
ولا أمانينا!!
لا أماني
لا رصيف
لأنهم يهيأون المكان الذي يليق بك في قلوبهم
ادامك الله يامنال
قد يظنون أن الرصيف أكثر أماناً .
,,,
تدرين يااااليتهم هم و الأماني يبقون لنا (بس وش نقول )
ربما لكي تصبح راياتنا منكسة..وأرواحنا مهزوزة..
ربما لأن الرصيف لا يوجد به قلم ..لكن سيوجد فم !
لكن هل يكفي..!
التعليق رقم 9
و
مازال
التساؤل..
قائماً
لمــــــــــــــــــــــــاذا ؟
انت رائعة يامناااال رائعة…لانك … !!!!!!!!!!!!!!!
الناقد
يتلذذون! بتغذية كبرياءهم ؛
ربما
ألاء !
لا …
مازلنا لامعين!
ونظيفين جداً …
* لا أعرف الاجابة الصحيحة لكنني أشطب الاجابات الخاطئة!
رفيقتي أللو ..
طيب سأصدقك ؛ لكن عندما لا تأتي سأحاكمكِ ..
سأفعل يا ألاء!
العلولا :
أشكرك ؛ لكن اجابة القدر فقط هي الإجابة النافذة .
سـامي :
ليس للشر مكان…
أشكرك
الشريف:
ويحفظون : إنّي على العهد …
ماجدة
لا أبحث عن جواب .. ولا مخرج من المتاهة …
مجرد أسئلة ولدتها الأيام “خديجة” … مشوّهة …
إن عاشت …
ستعيش مريضة .. برئة منقوصة …
عندما يتلّهف ذو الرئة المنقوصة للهواء .. أكثر من الآخرين
لا يمكن أن نسميه “جَشِعاً” أليس كذلك؟
(ورد)
وحي القلم :
كلامكِ جميل لكن تصدقي
“فلا هم ولا أمانينا” … لا تنحصر نتيجةً لـ (حب)
هناك مدارج أخرى “للسّالكين”!
* وحشتينا ترا :/
تلف :
لا أعتقد أن الأقدار مرّفهة إلى هذا الحد
لا بأس ؛ فالرصيف يصبح كافياً مع الوقت ….!
فوز :
حقاً ؛ لماذا ؟!
هل سنكتشف يوماً أن السؤال خاطئ؟
لا أدري
لأننا لم نقرأ كتاب الحياة جيداً
ربما لأنهم توقعوا الأفضل منّا..!
ماأجمل العيش لولا كثرة الرصف؟؟
أجمل مافي الحب نهاياته غير السعيده..
عسى ماحد تعور….
ربما ..
ربما الحسد عزيزتي منال ..
من يدري ؟!
لأنّنا منحناهم الفُرصة كي يفعلوا ذلكـ بنا !
لأننا سمحنا لهم بذلك .. وكنا نائمين بالأماني !! والأحلام ..!!
لأنهم و أمانينا لا يعرفون .
هنا تتجلى مسؤوليتنا فهل نختار(هم) أم نختار ( أمانينا)
الأقرب للنفس دائما سنحافظ عليه يامنال، لايهم أين يتركوننا المهم من نترك
دمتِ نابضه بكل جمال عزيزتي منال
حين تغيب يا منال ..ابحثي عن أمنية أخرى وانتظريها
:p
(وعيشي عمركِ انتظاراً..)
هذه أسهل وصفة للموت ..
محمد الجرايحي
لم أؤمن أن للحياة كتاب؛ هناك فهرس فقط ..
وإلا لما ضلّ أحد
حُييت محمد
ماسة زيوس
أها! ربما
أبو الدراري
قد يكون الحب مستبعد تماماً من القضية
الحياة أوسع من هذين الحرفين.
الأميرة
مَن راق؟
لميس / ودّ
ولمه انتهزوها هذه الفرصة ؟!
benoo
ونحن لا نعرف أيضاً ..
f
فرح
اتفق تماماً … يا جميلة
f
أللو
وهنا شيء تفهمينه وحده
الأمنية عزيزتي (لا تغيب) إطلاقاً … هي (تتواراى) فحسب
قد ترحل لكن تخلّف وراءها (بقايا)
فعلاً
:(
ربما .. لأنهم لا يحبوننا أو لا يريدوننا حقاً ..
ربما ..
امم يامنال
ربما لأننا لم نعد لديهم ذو قيمة
وفرقوا بينا وبين أمانينا
أو سأتكأ بين استفهامك وتعجبك
لعلنا نطّلعُ إلى أسباب السرقة والقذف يوماً
منال
حينما أحطُ برحالي على عتبة قلمك
أشعر بتداعيات الفكر والروح
مجتمعة معاً
شكرا لكِ من أقصى قلبي
لكِ قبائل الجوري
بدأت الأفعى تتخلص من جلدها : )
TOOOP
: (
مونيرا : لا .. ولا حتى ربما!
شجون :
اممم … أنا نفسي لا أدري!
أشكركِ جداً!
(f)
طاهر :
لا يهم .. المهم أن تتنفّس بهواء مُحترم!
ربما يتلذذون بذلك ..
وهذه (;) في البداية والنهاية لها دلالات متدثرة :)
إمم..
ربما لأننا كنا بالنسبة لهم “أمنية”،
بمجرد أن تحققت زال بريقها..
ورحلوا للبحث عن أماني أخرى..
L
“ولا أمانينا ”
تأتي الأماني يامنال , تأتي الأماني ياحبيبة ..
..
أكانوا يستحقون أن نتخلى عن أمانينا من أجلهم..
ثم..
أمازالوا كذلك..؟
———————-
أ تركونا اختياراً.. أم أجبروا ؟؟
.
.
.
إجابات.. قد تغيّر الكثير في نظرتنا للأمور..
..
من هم ؟
___________
إذا كان لي أن أجيب من واقع حياتي فلأنهم لم يفهموا و لا يريدون أن يفهموا ..
و إذا فهموا ..فبعضهم من الخبث و الشر بحيث يقف ضدك لمجرد العكاسة. بس !
هل اقتربت من موضوعكم ؟ أم أني بعيد كل البعد ..
لأنهم يحفظون:
ومانيل المطالب بالتمني*** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
منال
الجشع يغطي على أعينهم
تمنوا ما لدينا
فكرهوا أن يكون لنا
لذلك كان ملاذنا
الرصيف
مبدعه حدتى حين يكون نزفك على جدار
دعيهم فالأيام ” دوراه”
ربما لأن الشقاء كتب على المحبين..
أبلغ كلمة أن قلتي:
فلا هم.. ولا أمانينا..
إذا هو الشقاء والأسى والحزن…
تصبح الحياة من دون طعم ولا لون ولا رائحة..
وتصبح عديمة المذاق.. كل شيء فيها يثير الأشجان..
لا هناء بأكل ولا شرب ولا تأمل ولا تفكر ولا قراءة ولا دراسة ولا عبادة ولا نوم..
كل شيء يصبح خاويا من محتواه.. حتى اليوم والغد يصبح كله أمس..
كل ما يمر عليك ما هو إلا من خيالات الماضي..
كل خطوة إلى الأمام هي تطفل على الماضي السعيد بوجه حزين..
رغم كل إرادة للحياة والسعادة تغمر كل موجات الأسى والحزن لتقتل الأمل والتفاؤل..
لماذا يسرقوننا من بين أمانينا ثم يقذفون بنا قي أقرب رصيف؟
فلا هم..
ولا أمانينا!!
لا أماني
لا رصيف
لأنهم يهيأون المكان الذي يليق بك في قلوبهم
ادامك الله يامنال
قد يظنون أن الرصيف أكثر أماناً .
,,,
تدرين يااااليتهم هم و الأماني يبقون لنا (بس وش نقول )
ربما لكي تصبح راياتنا منكسة..وأرواحنا مهزوزة..
ربما لأن الرصيف لا يوجد به قلم ..لكن سيوجد فم !
لكن هل يكفي..!
التعليق رقم 9
و
مازال
التساؤل..
قائماً
لمــــــــــــــــــــــــاذا ؟
انت رائعة يامناااال رائعة…لانك … !!!!!!!!!!!!!!!
الناقد
يتلذذون! بتغذية كبرياءهم ؛
ربما
ألاء !
لا …
مازلنا لامعين!
ونظيفين جداً …
* لا أعرف الاجابة الصحيحة لكنني أشطب الاجابات الخاطئة!
رفيقتي أللو ..
طيب سأصدقك ؛ لكن عندما لا تأتي سأحاكمكِ ..
سأفعل يا ألاء!
العلولا :
أشكرك ؛ لكن اجابة القدر فقط هي الإجابة النافذة .
سـامي :
ليس للشر مكان…
أشكرك
الشريف:
ويحفظون : إنّي على العهد …
ماجدة
لا أبحث عن جواب .. ولا مخرج من المتاهة …
مجرد أسئلة ولدتها الأيام “خديجة” … مشوّهة …
إن عاشت …
ستعيش مريضة .. برئة منقوصة …
عندما يتلّهف ذو الرئة المنقوصة للهواء .. أكثر من الآخرين
لا يمكن أن نسميه “جَشِعاً” أليس كذلك؟
(ورد)
وحي القلم :
كلامكِ جميل لكن تصدقي
“فلا هم ولا أمانينا” … لا تنحصر نتيجةً لـ (حب)
هناك مدارج أخرى “للسّالكين”!
* وحشتينا ترا :/
تلف :
لا أعتقد أن الأقدار مرّفهة إلى هذا الحد
لا بأس ؛ فالرصيف يصبح كافياً مع الوقت ….!
دمتَ طيباً
عبيــر :
قناعة الأرصفة كنز لا يفنى … ثقي بي
أروى :
بالعكس تزداد عضلات أجسادنا وأرواحنا “مرونة!”
فوز :
حقاً ؛ لماذا ؟!
هل سنكتشف يوماً أن السؤال خاطئ؟
لا أدري
لأننا لم نقرأ كتاب الحياة جيداً
ربما لأنهم توقعوا الأفضل منّا..!
ماأجمل العيش لولا كثرة الرصف؟؟
أجمل مافي الحب نهاياته غير السعيده..
عسى ماحد تعور….
ربما ..
ربما الحسد عزيزتي منال ..
من يدري ؟!
لأنّنا منحناهم الفُرصة كي يفعلوا ذلكـ بنا !
لأننا سمحنا لهم بذلك .. وكنا نائمين بالأماني !! والأحلام ..!!
لأنهم و أمانينا لا يعرفون .
هنا تتجلى مسؤوليتنا فهل نختار(هم) أم نختار ( أمانينا)
الأقرب للنفس دائما سنحافظ عليه يامنال، لايهم أين يتركوننا المهم من نترك
دمتِ نابضه بكل جمال عزيزتي منال
حين تغيب يا منال ..ابحثي عن أمنية أخرى وانتظريها
:p
(وعيشي عمركِ انتظاراً..)
هذه أسهل وصفة للموت ..
محمد الجرايحي
لم أؤمن أن للحياة كتاب؛ هناك فهرس فقط ..
وإلا لما ضلّ أحد
حُييت محمد
ماسة زيوس
أها! ربما
أبو الدراري
قد يكون الحب مستبعد تماماً من القضية
الحياة أوسع من هذين الحرفين.
الأميرة
مَن راق؟
لميس / ودّ
ولمه انتهزوها هذه الفرصة ؟!
benoo
ونحن لا نعرف أيضاً ..
f
فرح
اتفق تماماً … يا جميلة
f
أللو
وهنا شيء تفهمينه وحده
الأمنية عزيزتي (لا تغيب) إطلاقاً … هي (تتواراى) فحسب
قد ترحل لكن تخلّف وراءها (بقايا)
فاروق أيضاً يعرف هذه البقايا !
*بدنا فرمتة ههه
مع هذا … أنا معك : )
.
.
لا مجال للسؤال ..!
هكذا سيجيبون ..
ومع ذلك سنعيش كما نحب ، مع أمانينا ..